نقد المكون التركيبي والدلالي للجملة الإنشائية في أحاديث الفتن

نقد “اَلْمُكَوَّنُ التَّرْكِيبِيُّ وَالدّلَالِيُّ لِلْجُمْلَةِ الْإِنْشَائِيَّةِ فِي أَحَادِيثِ الْفِتَنِ”ØŒ

رسالة أحمد فراج أحمد إسلام، لنيل درجة الماجستير، من قسم النحو والصرف والعروض،

بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة.

للدكتور محمد جمال صقر

في 23/8/2012م

سلام عليكم، طبتم مساء -أيها العلماء- وطاب مسعاكم إلينا! بسم الله -سبحانه، وتعالى!- وبحمده، وصلاة على رسوله وسلاما، ورضوانا على صحابته وتابعيهم، حتى نلقاهم!
أحمد الله الذي يسر لي أن أجاور هذه الطبقة من العلماء الأجلاء، وأسأله كما جمعنا عاجلا أحبابا سعداء، أن يجمعنا آجلا أحبابا سعداء، بلا مناقشات ولا مداولات ولا قرارات!
وقعت هذه الرسالة في ثلاثمئة وخمس وسبعين صفحة، من: مقدمة في عشر صفحات (دواعي الموضوع، والدراسات السابقة)، وتمهيد في عشر صفحات (تعريف الجملتين الخبرية والإنشائية)، وباب أول للجملة الإنشائية غير الطلبية في خمس وتسعين صفحة (أسلوب القسم، وأسلوب المدح والذم، وأسلوب التعجب، وصيغ العقود، والجملة المصدرة برب أو بكم الخبرية)، وباب ثان للجملة الإنشائية الطلبية في مئة وتسع وثمانين صفحة (أسلوب الأمر، وأسلوب النهي، وأسلوب النداء، وأسلوب الاستفهام، وأسلوب التمني، وأسلوب الرجاء)، وخاتمة في أربع صفحات(النتائج، والتوصيات)، وفهارس فنية في ثمان وأربعين صفحة (القرآن الكريم، والأحاديث النبوية، والأشعار، والمصادر والمراجع، والمحتويات)، وملخصان في تسع صفحات (ملخص عربي، وملخص إنجليزي).
ولقد يذكر للطالب:
أنه جعل رسالته في الكلام العربي؛ فما أقل الرسائل التطبيقية، وما أكثر الرسائل التنظيرية!
أنه اتخذ الحديث النبوي الشريف لتطبيق رسالته مجالا؛ فليس أفصح منه في الكلام العربي بعد القرآن الكريم ولا أبلغ، وقد عرفنا من بركة إخلاص الاشتغال به أنه يأخذ المشتغل به إلى رسول الله، صلى الله عليه وسلم!
أنه استحضر أسلوب القرآن أحيانا في أثناء تأمله أسلوب الحديث -47- وهذا غاية المراد؛ إذ يتضح كُلٌّ منهما بالموازنة بينهما، وتتعمق دراستهما، ولكنه لم يلتزم ذلك. ولم تزل الموازنة مستصعبةً لدينا مَهْجورة!
وعلى رغم أن كثيرا مما أريد قوله قد أتى عليه أستاذي الحبيب الدكتور أحمد هندي، أتلمس فيما يأتي -والله المستعان!- ما يزيد الطالب انتفاعا والعمل إتقانا، مؤمنا بأن من عمل المشرف القدير أن يُوَثِّق تلميذه من نفسه، فيتركَه يجترئُ ويصيبُ ويخطئُ، حتى إذا ما راجعته لجنة المناقشة تأصل لديه منهج البحث العلمي الصحيح.

1 يا لطالبنا الأَنِفِ العَيُوف! أكثر زملاؤه وغيرهم من عنونة رسائلهم بعناوين مثل: “بناء كذا النحوي”ØŒ Ùˆ”كذا: دراسة نحوية”ØŒ Ùˆ”خصائص تراكيب كذا”ØŒ Ùˆ”أسلوب كذا”Ø› فرغب عنها إلى عنوان جديد يوهم الاطلاع على الأفكار اللغوية التي استحدثها تشومسكي ومن تبعه بإحسان أو إساءة، حتى إذا ما اطلعنا على الرسالة وجدناها مُلِئَتْ نقولا نحوية تعليمية قديمة!

2 ذكرت في دوافع اختيار الموضوع للدراسة أربعة دوافع -هـ- وأحق منها بالدافعية أن تكون ظهرت لك ظواهر نحوية من النمط الذي تريد دراسته، وقد انتبهت لهذا الدافع الأصيل ولكن في خاتمة بحثك -305- فعسى أن يكون أولا في خواطر تفكيرك.

3 ذكرت مادة عملك “بالإضافة إلى بعض من كتب الحديث الأخرى الموثوق في صحتها”ØŒ وفي الحاشية تشير إلى أن “هذه الكتب على سبيل المثال لا الحصر” -ز- وكنت أظن أن مادتك منحصرة محددة غير متروكة بكتب أخرى أو كتب غير معدودة! ألا فاعلم أن لم تعد المادة الآن معجزة بعدما انتشرت البواحث الألكترونية، فأما المعجز على الحقيقة فالرؤية والمنهج والنقد والرأي.

4 حين جاء كتاب النسائي أطلقت عدد الأحاديث -ز- فمن لم يَعُدَّها لك لم تَعُدَّها له!

5 قلت: “وقد أفرد لها النبي -صلى الله عليه، وسلم!- جانبا من الأحاديث الصحيحة من حيث وصفها والتعريف بها والتحذير منها وكيفية مواجهتها” -12- وما أَرَكَّ هذا! لكأن يجهزها ثم يبسطها بالسياسة على مدى عمره! حاشاه، صلى الله عليه، وسلم!

6 لقد كان الطالب كأنه يذاكر واجبا منزليا؛ فهو يفتش عن أفكار النحويين في كتبهم، وينقل كلامهم، ويكثر ما شاء أن يكثر، ثم لا يلقي بالا لخصائص مادة بحثه (أحاديث الفتن)، فسواء عليه أن يحضره منها كثير أو قليل وألا يحضره منها شيء؛ فإن حضره شيء شكر الحق -سبحانه، وتعالى!- وأثنى عليه ومَثَّلَها بشيء من أمثلتها، وإن فقدها اعتذر وتصبر بغيرها!

7 قال الطالب: “بالبحث في أحاديث الفتن لم أجد حديثا واحدا شاهدا على حبذا في المدح ولا حبذا في الذم” -74ØŒ وراجع من أمثلة ذلك في 84ØŒ Ùˆ100ØŒ Ùˆ102ØŒ Ùˆ114ØŒ وغيرها- ولم يكن ينبغي له أن يتفرغ من أفكار النحويين لما لا علاقة له بخصائص مادته، ولكنه لم يبدأ من مادته على عادة الباحثين، بل بدأ من أفكار النحويين على عادة تلاميذ الواجبات المنزلية، حتى انتهى في الخاتمة إلى قوله -305-: “لم يرد فيها نص تطبيقي من أحاديث الفتن”ØŒ وكأن محدثه يُطَبِّقُ له، حاشاه، صلى الله عليه، وسلم!

8 أنبحث عن واقع الحديث أم عن تمثيل الأوضاع النحوية عموما، وإن كانت واردة في القرآن الكريم؟

9 وعلى رغم ذلك لم تورد من الأحاديث في رسالتك غير ست وثلاثين ومئة -331- وهذا مقدار قليل!

10 تسمي لنا أجزاء جملة القسم وهي أمامنا -44- فهلا اشتغلت باكتشاف أنماطها الغالبة وسبر أغوارها!

11 إذا كانت بعض الدراسات المشابهة قد أمكنتك من نقدها، فقد أعجزتك بعض الدراسات المشابهة الأخرى -ط- حتى لم تدر بِمَ تعلق؛ فانتقلت إلى خطة دراستك من غير تنبيه، حتى ظننتُ أنها خطة الدراسة المذكورة المعروضة!

12 بل قد جاريت صاحب الدراسة المشابهة جدا بأكثر فصولك، عادة تعودها طلاب الدراسات العليا المشغولون عنها، يتنازعون رسائل سابقيهم، يشفع لها عندهم وجودها على الرفوف!

13 حاولت أن تخالف صاحب الدراسة المشابهة جدا فقدمت الجملة غير الطلبية ولكنك أهملت الجملة الشرطية -ط- فماذا بدا لك فيها حتى أهملتها؟ ولا سيما أنك ذكرت في خاتمتك -305- اعتماد الجملة الإنشائية على أدوات الشرط اعتمادا كما زعمت يرتبط بالجاني التأثيري العاطفي لها ويضفي على الأنساق التعبريية روعة وبهاء!

14 أهمل البلاغيون الجمل الإنشائية غير الطلبية واعتنيت بها أنت -19- فهلا قلت في أهميتها كلمة تشفع لمخالفتك إياهم! ولكنك نقلت كلام أستاذنا العلامة عبد السلام هارون في ص13 من كتابه في الأساليب الإنشائية.

15 عرف طالب الماجستير أنه مطالب باستيعاب أصول تخصصه؛ فاختار من مسائل البحث ما يعينه على ذلك، ولكنه جعل مشغلته المستمرة تقديم مداخل مستفيضة عن أفكار النحويين التعليمية، ولم يعبأ بخصائص مادة بحثه (أحاديث الفتن)، إلا على جهة التمثيل العارض- فضيع أصول البحث العلمي!

16 نقول طويلة -16- وما من تمهيد لها وما من تعقيب.

17 نقول كثيرة في معنى واحد -19- ليتك عبرت عنها ثم أحلت على كتبها.

18 ألن يكون للدلالة موضع ومورد -54- وهذا غير كاف!

19 مثلت بعض الأفكار بنصوص مُجَهَّلة -111- فلم لم تنسبها إلى صاحبها؟ أم هي لك؟ كيف وهي كثيرة الأخطاء!

20 ذكر الطالب أنه ستبع المنهج الوصفي المعياري -ز- وهما متناقضان متعاديان من زمان! ولا أنكر أن المادة تقتضينا أن نلائمها ونتحرك كلما تحركت ونميل حيث تميل، ولكننا ننزه أنفسنا عن تلفيق ما لا يتفق!

[divider]

21 صنفت في الجمل الإنشائية ما ليس منها:

[highlight]1[/highlight] جعلت من أساليب المدح والذم الدالة عليه بأصل وضعها وأول أمرها، “أمدح، أثني، أستحسن… أذم، أهجو، أستقبح” -56- وما هذه بمدح ولا ذم، إنما هي أخبار عن المدح والذم!

[highlight]2[/highlight] كان ينبغي لك أن تميز -60- في فهم المدح بين مثل كرم الذي يعتمد في ذلك على السياق وضرب الذي يعتمد في ذلك على الصيغة، ولا سيما أنك ذكرت -85- تحويل الصيغة إلى فعل للتعجب! أو قل لا غنى في فهم المدح عن ذلك السياق؛ فقد تعلمنا أن تحويل ضَرَبَ وعَلِمَ مثلا إلى ضَرُبَ وعَلُمَ، يكون من أجل الدلالة على صيرورة الضرب والعلم في طبيعة الضارب والعالم؛ فالآن نستفيد من السياق التعجب من ذلك وإن كان جديرا بالعجب!

[highlight]3[/highlight] جعلت من صيغ أسلوب التعجب غير القياسية “عَجِبَ”ØŒ في قول رسول الله -صلى الله عليه، وسلم!-: “عَجِبَ اللَّهُ عز وجل مِنْ قَوْمٍ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ فِي السَّلَاسِلِ” -92- Ùˆ”العجب” في قوله: “الْعَجَبُ Ø£ÙŽÙ†ÙŽÙ‘ نَاسًا مِنْ أُمَّتِي…”-93- وما من تعجب، بل خبر عن تعجب!

[highlight]4[/highlight] جعلت من أسلوب العقد بالفعل الماضي “بايع” في قول رسول الله -صلى الله عليه، وسلم!-: “مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ…”ØŒ قائلا-99-: “بايع بصيغة الفعل الماضي لانعقاد العقد بها من غير توقف، ومن أسلوب العقد بالفعل المضارع “يبيع” في قوله: “يَبِيعُ أَحَدُهُمْ دِينَهُ بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا”ØŒ قائلا-100-: “استعمل الرسول صلى الله عليه وسلم لفظة يبيع وهي من ألفاظ العقود”- وما من عَقْدٍ Ø«ÙŽÙ…ÙŽÙ‘ ولا هنا، بل خَبَرٌ عن عقد! حتى ذكرت في نتائج الخاتمة “ورود أسلوب الرجاء بأدوات أخرى غير الأداة “لعل”ØŒ وذلك بالفعل الماضي “رجا”ØŒ والمضارع “أرجو”ØŒ فينبغي على هذا اعتبار كل فعل في أسلوبه؛ فإذا قال أؤكد فالأسلوب تأكيد، وإذا قال أنفي فالأسلوب نفي…! أي هزل هذا أشبه بهزل السياسيين الشاجبين المستنكرين!

[highlight]5[/highlight] جعلت “لقد، لئن” من الحروف التي تدل على القسم -25- وإنما اللام وحدها منهما هي المقصودة.

22 نقلت عن الإمام أحمد -د- ثم لم تُحِلْ إلا على مجلة البحوث الإسلامية!

23 طلعت علينا فجأة بـ”من” في حروف القسم -33- فأين كان حين أحصيتها ص29!

24 أوحيت بفصل المكون الدلالي عن المكون التركيبي -42- وهما متصلان في الواقع وفي أصل عملك.

25 عنونت لجملة القسم الفعلية الماضوية، ثم أوردتها “فوالله ما الفقر أخشى عليكم” -44- وهي مضارعية لا ماضوية!

26 وصيت زملاءك بوصيتين أنت أحق به -307- إذ كانا من عملك، فلم تعملهما!

27 لم تكن محتاجا من فهارسك إلا إلى فهرس الأحاديث النبوية وفهرس المصادر والمراجع وفهرس المحتوى!

28 ما هذا المقدار الضخم من المصادر والمراجع! هل اطلعت عليها واستفدت منها مباشرة فيما أثبت في هذه الرسالة؟ إن كنت فعلتَ فبها ونعمت، وإلا لَمْ يكن لك أن تحشدها علينا من غير داع إلا التكثر!

29 ما كتاب “تعليق أبي الأخفش” هذا الذي برقم 91 من كتبك المتكاثرة!

30 يحسن تقديم فهرس المحتويات إلى أول الرسالة بعقب صفحة البسملة مباشرة، تسهيلًا على القارئ، ولا سيما إذا كثرت فهارسها وملاحقها وملخصاتها وغيرها من إضافاتها.

[divider]

31 ولقد تواترت منك هفوات عروضية، من مثل ما يأتي:

1 ذاكرًا -ذاكرَا.

2 رُبَّ -105، و105ح- رُبَ.

3 يَشِبْ القَذالُ-105- يَشِبِ القَذالُ.

[divider]

32 وهفوات صرفية ومعجمية، من مثل ما يأتي:

1 سَمُقَ -شكر وتقدير- سَمَقَ.

2 الأَلْيَة -22- الأَلِيَّة.

3 صَدُقَ -83- صَدَقَ.

4 وِدَّك -111- وُدَّكَ.

5 الصُّفْح -111- الصَّفْح.

[divider]

33 وهفوات نحوية وأسلوبية، من مثل ما يأتي:

1 البحثُ -شكر وتقدير- البحثِ.

2 للأستاذ الدكتور مريم إبراهيم هندي داود الأستاذ المساعد -شكر وتقدير- للأستاذة الدكتورة مريم إبراهيم هندي داود الأستاذة المساعدة.

3 محمدًا بْنَ عبد الله -ب- محمدَ بْنَ عبد الله.

4 ترابط العلاقة -هـ- وثاقة العلاقة.

5 بكلام أعمُّ (…) ولا أصدقُ (…) ولا أعدلُ (…) ولا أجملُ (…) ولا أكرمُ (…) ولا أحسنُ (…) ولا أسهلُ (…) ولا أفصحُ (…) ولا أبينُ -ب- بكلام أعمَّ (…) ولا أصدقَ (…) ولا أعدلَ (…) ولا أجملَ (…) ولا أكرمَ (…) ولا أحسنَ (…) ولا أسهلَ (…) ولا أفصحَ (…) ولا أبينَ.

6 كلمةٍ -ج- كلمةَ.

7 أَنَّ -ج، 83، 105، 122- إِنَّ.

8 خاصة -ط- بخاصة.

9 قولُه -12- قولِه.

10 تدل -14- تدلان.

11 طلبيّ -15- طلبيّان.

12 تكذيبِه -15- تكذيبُه.

13 يمينُ الله -24- يمينَ الله.

14 فوقُه -35- فوقَه.

15 متصرفا مثبتا -42- متصرفٌ مثبتٌ.

16 المتأخِّر عنه -52- المتأخَّر عنه.

17 أنهم -110- إنها.

18 الصفحَ -111- الصفحِ.

19 أَبْعَدْتُهُمْ -111- أَبْعَدْتَهُمْ.

20 من خروج هذه الجملة على -305- من خروج هذه الجملة عن.

[divider]

34 وهفوات إملائية وتشكيلية، من مثل ما يأتي:

1 أحداً -ج- أحدًا،

2 جَلِيَّانِ -هـ- جِلِّيَانٌ (كَشْف).

3 مضماراً -هـ- مضمارًا.

4 لمَا -13- لمَّا.

5 نبإٍ -15- نبأٍ.

6 أمراً -15- أمرًا.

7 عمراً -15- عمرًا.

8 من لمامُ -61ح- من لمامِ (لمامْ).

9 بَواهًا -89- بِواهًا.

10 إِنَّ -93ØŒ 94ØŒ – Ø£ÙŽÙ†ÙŽÙ‘.

11 عَاقَدَهُ: عَهِدَه -69- عَاقَدَهُ: عاهده.

[divider]

35 وهفوات طباعية، من مثل ما يأتي:

1 شًغِلُوا -ب- شُغِلُوا.

2 هَجْر -ب- هَجَر.

3 حَسُنَ المعرض -ج- حَسَنَ المعرض.

4 منة -17ح- منه.

5 عناية اللغويين -18- عناية اللغويين بها.

6 لام المفعول -39- المفعول.

7 أَصْدِقْ محمدٌ -84- صَدَقَ محمدٌ.

8 عَجِبَ اللَّهُ عز وجل مِنْ قَوْمٍ -92- عَجِبَ اللَّهُ مِنْ قَوْمٍ (كيف يستبيح الطابع أن يضيف شيئا وإن كان من جليلا، ألا يعلم أننا نراعي كل ما يرد بالحديث).

9 إلا أن كم ورب غير اسم -104- إلا أن “ÙƒÙŽÙ…” اسْمٌ Ùˆ”رُبَّ” غير اسم.

[divider]

36 وهفوات ترقيمية، من مثل ما يأتي:

1 وهجر الشهوات، والملاذ بالفقر والقحط -12- وهجر الشهوات والملاذ، بالفقر والقحط.

Related posts

Leave a Comment